عبد الحليم حافظ
تمر السنين وتظلّ ذكرى عبد الحليم حافظ في الوجدان، الذي لا يستطيع أي واحد منا إغفال دوره عندما وقعنا في أول تجرة حب بأغانيه الرومانسية، وكذلك دوره في إشعال حماس الشعوب العربية وقت الثورات والحروب، حتى لاقى وجه ربه الكريم في 30 مارس عام 1977 بعد صراع مع مرض البلهارسيا، الذي لم يكن له علاجاً وقتها.
• غنّى عبد الحليم من ألحان أستاذه "موسيقار الأجيال" محمد عبد الوهاب 29 لحناً وُولد في عام 1929.
• غنّى عبد الحليم لمصر وللوطن العربي في الأغاني الوطنية 48 لحناً وتوفي وعمره 48 عاماً.
• غنّى عبد الحليم من ألحان أستاذه "موسيقار الأجيال" محمد عبد الوهاب 29 لحناً وُولد في عام 1929.
• غنّى عبد الحليم لمصر وللوطن العربي في الأغاني الوطنية 48 لحناً وتوفي وعمره 48 عاماً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق