أكد وزير التعليم فى حوار له على "الجمهورية" أن العام المقبل سوف يشهد تطبيق المناهج الجديدة التي وضعت بمواصفات
خاصة وتبتعد تماماً عن الحشو.. وتضيف معلومات وخبرات جديدة للدارسين.
مشيراً إلي أنه تم الانتهاء من طباعة 276 كتاباً مطوراً وجار إعداد 1200
أخري لتكون جاهزة مع بداية السنة الجديدة لجميع الصفوف الدراسية.
قال إنه تم وضع إطار عام للمنهج ووثيقة لكل مادة دراسية وفقاً لمعايير علمية يتضمنان تكنولوجيا المعلومات والتقويم ومهارات التفكير النقدي والبحث والتحليل بالإضافة إلي المهارات الحياتية.
أشار إلي أنه تم تطوير وإنتاج المخطط الأولي للكتاب ومفردات المقرر لإعداد الكتب المدرسية وأدلة المعلم والموادد التعليمية ودعم تعليم اللغة العربية بما يسمح بزيادة قدرة التلاميذ علي استخدام التفكير الناقد ومهارات البحث والمهارات التحليلية والحياتية ودمج تكنولوجيا المعلومات والاتصال في تعلم اللغة العربية.
بالإضافة إلي تحسين أداء المعلمين والموجهين والإداريين في تطبيق المناهج الجديدة المطورة التي تتضمن التعلم النشط والتقويم الشامل وتكنولوجيا المعلومات والاتصال.
قال إن المناهج الجديدة تستهدف توفير إطار ثقافي علمي وتقني مشترك لجميع الطلاب يؤكد علي الهوية الثقافية والعلمية والتكنولوجية المصرية والعربية والأفريقية.
كما أن تطوير المناهج يحقق ترسيخ الانتماء الوطني المصري والحفاظ علي الهوية المصرية العربية الإسلامية وصولاً إلي المنهج الفردي الشامل الذي يتيح مساحة واسعة من الاختيارات للطالب وتنمية الإبداع وإكسابه الكفايات الأساسية لمجتمع المعرفة والقائمة علي القدرة علي التعلم المستمر وتمكينه من المهارات اللازمة لإتقان عمليات الاتصال وامتلاك القدرة علي العمل الجاد مع الآخرين بفعالية والتأكيد علي التعلم والتنمية الشاملة للطالب وفق قدراته والأخذ بالمناهج العالمية غير المحملة ثقافياً مثل الرياضيات والعلوم واللغات والجغرافيا ومواجهة قضايا التقييم والامتحانات وصولاً إلي نظم تعيد التعليم إلي طبيعته ووظيفته الأساسية والتوصل إلي الصيغ التكنولوجية الأكثر فاعلية في عرض المعرفة المستهدفة وتداولها بين الطلاب والمعلمين وباقي أبناء المجتمع كل ذلك في إطار التركيز علي بناء الشخصية المصرية أكثر من استيعاب وحفظ المعلومات.
قال إنه تم وضع إطار عام للمنهج ووثيقة لكل مادة دراسية وفقاً لمعايير علمية يتضمنان تكنولوجيا المعلومات والتقويم ومهارات التفكير النقدي والبحث والتحليل بالإضافة إلي المهارات الحياتية.
أشار إلي أنه تم تطوير وإنتاج المخطط الأولي للكتاب ومفردات المقرر لإعداد الكتب المدرسية وأدلة المعلم والموادد التعليمية ودعم تعليم اللغة العربية بما يسمح بزيادة قدرة التلاميذ علي استخدام التفكير الناقد ومهارات البحث والمهارات التحليلية والحياتية ودمج تكنولوجيا المعلومات والاتصال في تعلم اللغة العربية.
بالإضافة إلي تحسين أداء المعلمين والموجهين والإداريين في تطبيق المناهج الجديدة المطورة التي تتضمن التعلم النشط والتقويم الشامل وتكنولوجيا المعلومات والاتصال.
قال إن المناهج الجديدة تستهدف توفير إطار ثقافي علمي وتقني مشترك لجميع الطلاب يؤكد علي الهوية الثقافية والعلمية والتكنولوجية المصرية والعربية والأفريقية.
كما أن تطوير المناهج يحقق ترسيخ الانتماء الوطني المصري والحفاظ علي الهوية المصرية العربية الإسلامية وصولاً إلي المنهج الفردي الشامل الذي يتيح مساحة واسعة من الاختيارات للطالب وتنمية الإبداع وإكسابه الكفايات الأساسية لمجتمع المعرفة والقائمة علي القدرة علي التعلم المستمر وتمكينه من المهارات اللازمة لإتقان عمليات الاتصال وامتلاك القدرة علي العمل الجاد مع الآخرين بفعالية والتأكيد علي التعلم والتنمية الشاملة للطالب وفق قدراته والأخذ بالمناهج العالمية غير المحملة ثقافياً مثل الرياضيات والعلوم واللغات والجغرافيا ومواجهة قضايا التقييم والامتحانات وصولاً إلي نظم تعيد التعليم إلي طبيعته ووظيفته الأساسية والتوصل إلي الصيغ التكنولوجية الأكثر فاعلية في عرض المعرفة المستهدفة وتداولها بين الطلاب والمعلمين وباقي أبناء المجتمع كل ذلك في إطار التركيز علي بناء الشخصية المصرية أكثر من استيعاب وحفظ المعلومات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق