احتل الأمير الوليد بن طلال، رئيس شركة
المملكة القابضة السعودية،المركز الأول في قائمة مجلة "جلف بيزنس" للشخصيات
المئة الأقوى والأكثر نفوذًا بالمنطقة العربية لعام 2013.
وقالت المجلة، اليوم الاثنين في بيان صحفي، إن الأمير الوليد بن طلال حل محل محمد البوعزيزي رمز الثورة التونسية والذي جاء بالمركز الأول العام الماضي.
جاء معظم الشخصيات من مختلف القطاعات وإن كان أبرزها التمويل والعقارات والعلوم والتكنولوجيا والثقافة والمجتمع والتجارة.
واحتل المركز الثاني الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس شركة طيران الإمارات، ثم السعودي خالد الفالح رئيس شركة أرامكو السعودية، فوزير البترول السعودي علي النعيمي، وفي المركز الخامس، جاء محمد المادي رئيس شركة سابك السعودية.
وزاد عدد الشخصيات العربية الأكثر نفوذًا في مجال العلوم والتكنولوجيا من خمسة العام الماضي إلى سبعة، فقد دخل القائمة للمرة الأولى العالم المصري مرسي حرب في المركز رقم 37 وهو أبرز إخصائيي السكري والبنكرياس في الشرق الأوسط، وكذلك السعودية حياة سندي الباحثة بمجال الطب والتي حلت بعده في الترتيب.
جاء ترتيب المصري السير مجدي يعقوب جراح القلب الشهير في المركز 80 متقدمًا 17 مركزًا عن العام الماضي، فيما تراجع العالم فاروق الباز مدير مركز الاستشعار عن بعد بجامعة بوسطن الأمريكية بمقدار أربعين مركزا ليحتل المركز رقم 85.
وللعام الثاني على التوالي، يغيب عن القائمة باحثون وعلماء معروفون مثل الدكتور أحمد زويل.
وأشارت جلف بيزنس إلى "أهمية وحيوية قطاع العلوم والتكنولوجيا، خصوصًا أنه يعد من الأسس الاستراتيجية لأي تنمية في المجتمعات العربية، لاسيما تلك التي تعاني من ارتفاع معدلات البطالة، وتحتاج إلى رفع معدلات النمو الاقتصادي وخلق فرص عمل في ظل ما تشهده المنطقة من رياح الربيع العربي".
وأظهرت القائمة أن قطاع التمويل استحوذ على 27% منها، والثقافة والمجتمع على 13% والصناعة 14% والعلوم والتكنولوجيا على 7%.
في حين كانت السعودية صاحبة نصيب الأسد في القائمة بنسبة 28%، بينما بلغت حصة الإمارات 19% وقطر 12% والكويت 10% ومصر 6%.
وقالت المجلة، اليوم الاثنين في بيان صحفي، إن الأمير الوليد بن طلال حل محل محمد البوعزيزي رمز الثورة التونسية والذي جاء بالمركز الأول العام الماضي.
جاء معظم الشخصيات من مختلف القطاعات وإن كان أبرزها التمويل والعقارات والعلوم والتكنولوجيا والثقافة والمجتمع والتجارة.
واحتل المركز الثاني الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس شركة طيران الإمارات، ثم السعودي خالد الفالح رئيس شركة أرامكو السعودية، فوزير البترول السعودي علي النعيمي، وفي المركز الخامس، جاء محمد المادي رئيس شركة سابك السعودية.
وزاد عدد الشخصيات العربية الأكثر نفوذًا في مجال العلوم والتكنولوجيا من خمسة العام الماضي إلى سبعة، فقد دخل القائمة للمرة الأولى العالم المصري مرسي حرب في المركز رقم 37 وهو أبرز إخصائيي السكري والبنكرياس في الشرق الأوسط، وكذلك السعودية حياة سندي الباحثة بمجال الطب والتي حلت بعده في الترتيب.
جاء ترتيب المصري السير مجدي يعقوب جراح القلب الشهير في المركز 80 متقدمًا 17 مركزًا عن العام الماضي، فيما تراجع العالم فاروق الباز مدير مركز الاستشعار عن بعد بجامعة بوسطن الأمريكية بمقدار أربعين مركزا ليحتل المركز رقم 85.
وللعام الثاني على التوالي، يغيب عن القائمة باحثون وعلماء معروفون مثل الدكتور أحمد زويل.
وأشارت جلف بيزنس إلى "أهمية وحيوية قطاع العلوم والتكنولوجيا، خصوصًا أنه يعد من الأسس الاستراتيجية لأي تنمية في المجتمعات العربية، لاسيما تلك التي تعاني من ارتفاع معدلات البطالة، وتحتاج إلى رفع معدلات النمو الاقتصادي وخلق فرص عمل في ظل ما تشهده المنطقة من رياح الربيع العربي".
وأظهرت القائمة أن قطاع التمويل استحوذ على 27% منها، والثقافة والمجتمع على 13% والصناعة 14% والعلوم والتكنولوجيا على 7%.
في حين كانت السعودية صاحبة نصيب الأسد في القائمة بنسبة 28%، بينما بلغت حصة الإمارات 19% وقطر 12% والكويت 10% ومصر 6%.
-->
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق