كشفت مصادر بوزارة التربية والتعليم، أسرارا جديدة حول قضية تداول امتحان
اللغة العربية الذي أداه طلاب الثانوية العامة بنظامها الحديث أمس.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن نموذج إجابة امتحان اللغة العربية الأصلي لم يتم طباعته في المطبعة السرية بعد، وأن نموذج الإجابة يكون جاهزا ويسلم للمطبعة السرية بعد الامتحان بيوم كامل، ما يعني أن النموذج الذي تم تسريبه بالأمس في أثناء سير الامتحان ليس النموذج الأصلي الموضوع من قبل الهيئة الفنية لواضعي الامتحان، ولكنه نموذج مصمم بشكل مختلف عن النموذج الأصلي.
وقالت المصادر إنه معنى نشر هذا النموذج المسرب والمصمم بهذه الكيفية يعني أن المعلم الذي وضعه أو مجموعة المعلمين كانوا يعلمون بأسئلة امتحان اللغة العربية من قبل الامتحان بوقت كاف، كما أن توزيع الدرجات على الإجابات بهذه الدقة يعني أن من وضع هذا النموذج كان معه أيضا ورقة المواصفات القياسية لامتحان مادة اللغة العربية، وطالبت المصادر بفتح تحقيق عاجل وموسع حول قضية نشر وتداول امتحان اللغة العربية ونموذج إجابته.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن نموذج إجابة امتحان اللغة العربية الأصلي لم يتم طباعته في المطبعة السرية بعد، وأن نموذج الإجابة يكون جاهزا ويسلم للمطبعة السرية بعد الامتحان بيوم كامل، ما يعني أن النموذج الذي تم تسريبه بالأمس في أثناء سير الامتحان ليس النموذج الأصلي الموضوع من قبل الهيئة الفنية لواضعي الامتحان، ولكنه نموذج مصمم بشكل مختلف عن النموذج الأصلي.
وقالت المصادر إنه معنى نشر هذا النموذج المسرب والمصمم بهذه الكيفية يعني أن المعلم الذي وضعه أو مجموعة المعلمين كانوا يعلمون بأسئلة امتحان اللغة العربية من قبل الامتحان بوقت كاف، كما أن توزيع الدرجات على الإجابات بهذه الدقة يعني أن من وضع هذا النموذج كان معه أيضا ورقة المواصفات القياسية لامتحان مادة اللغة العربية، وطالبت المصادر بفتح تحقيق عاجل وموسع حول قضية نشر وتداول امتحان اللغة العربية ونموذج إجابته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق