تعددت الضّحايا والوزير واحدٌ
ولأننا نعلم أنها رسالة سماويّة توارثناها عن الأنبياء والرسل
فلم يخطر بالذهن يومًا أن نلمس مأساةً بها أو نعيشُ معاناةً تجسدت فى ”
منظومة تعليمية ” إجبارية – بسلبياتها قبل إيجابياتها – وليس لنا حق
الإقرار أو الاعترض
فوزير التعليم وضع الإطار ورسم الخطوط ونسج المناهج ونقش
بالألوان التقييم فى منظومة تطوير أبهرنا بها فى بادىء الأمر بعذب الحديث
ووصف الآمال المستقبلية بالوعود البرَّاقة والمسابقات الحالمة وحين بدأ
التطبيق انعكست المرآة بخيبة أمل وفقر رجاء وسوء نتائج . وأمام هذا يستجدى
منا الصبر بالإجبار .
المقال
بموقع صوت اليوم
👇👇👇👇