عودة الرئيس مرسي
كتب :: محمود بركات
أستطيع الآن أن أقول بكل قناعة: سيعود الرئيس فى رمضان بدون صفقات، لن نتفاوض قبل سحب بيان السيسى، وسيعود بصيغة حكم أرسخ جذوراً مما كانت
... -
هناك ارتباك شديد فى صفوف الانقلابيين، المظاهرات أعلنوا عنها ثم ألغوها فى كثير من المحافظات،
كثير من الشباب المؤيد يتراجع، وكثير من القيادات على الأرض تخاف الآن محاولات الحشد لاضفاء ( شرعية شعبية ) على انقلاب عسكرى فشلت فشلاً ذريعاً اليوم،
التليفزيون المصرى أذاع فعلاً لقطات مسجلة لأن العدد فى الليمون، والداخلية قامت بتعبئة جنودها من الوجه البحرى فى قطارات الى التحرير
- الكنيسة حذرت القساوسة من خروج النصارى لتظاهرات اليوم، مرتجفين، خصوصاً بعد النغمة الاعلامية عن الارهاب والارهابيين، جعل الله كيدهم فى نحرهم. محاولات القمع الأمنى والبلطجة للمظاهرات والاعتصامات انتهى الا فى مدن محدودة. الضغوط الخارجية والداخلية على الجيش بعدم قمع المظاهرات بالرصاص جعلته فى خانة غير عدوانية ( الطائرات اليوم بتمسى على المتظاهرين بتهانى لرمضان واعلام مصر ورسم للقلوب ) انتهى بلا رجعة سيناريو ومخاوف عودة الاخوان والاسلاميين او الشعب الحر للسجون، الشعب قال كلمته ولن يسكت الا بعودة الحريات للجميع مرة أخرى. التصعيد المدروس والمخاطرة الموزونة اليوم بالاعتصام أمام دار الدفاع ( مكان استراتيجى ) كان لها صدى كبير جداً
يوم 1 رمضان باذن الله سننطلق الى قصر الاتحادية كل نصر مستحيل لتلك الأمة كان فى رمضان، وانا لمعتصمون فى الميادين، نفطر فيها ونتسحر فيها ونصلى فيها، سيكون رمضان تاريخى لأول مرة يحدث لتلك الأمة هناك ضغوط دولية من دول صديقة للثورة المصرية على عواصم العالم باقنعاهم بأنه انقلاب عسكرى لن يتم فلا تخسروا شعب مصر. ( لاحظ أن قطر تم تغيير حاكمها بابنه قبل 30/6 لانجاح الانقلاب وعدم دعم قطر لمصر ).
أبشروا .. ورابطوا ... واحشدوا الشعب فى رمضان كل ليلة
عودة الرئيس مرسي
كتب :: محمود بركات
أستطيع الآن أن أقول بكل قناعة: سيعود الرئيس فى رمضان بدون صفقات، لن نتفاوض قبل سحب بيان السيسى، وسيعود بصيغة حكم أرسخ جذوراً مما كانت
... -
كتب :: محمود بركات
أستطيع الآن أن أقول بكل قناعة: سيعود الرئيس فى رمضان بدون صفقات، لن نتفاوض قبل سحب بيان السيسى، وسيعود بصيغة حكم أرسخ جذوراً مما كانت
... -
هناك ارتباك شديد فى صفوف الانقلابيين، المظاهرات أعلنوا عنها ثم ألغوها فى كثير من المحافظات،
كثير من الشباب المؤيد يتراجع، وكثير من القيادات على الأرض تخاف الآن محاولات الحشد لاضفاء ( شرعية شعبية ) على انقلاب عسكرى فشلت فشلاً ذريعاً اليوم،
التليفزيون المصرى أذاع فعلاً لقطات مسجلة لأن العدد فى الليمون، والداخلية قامت بتعبئة جنودها من الوجه البحرى فى قطارات الى التحرير
- الكنيسة حذرت القساوسة من خروج النصارى لتظاهرات اليوم، مرتجفين، خصوصاً بعد النغمة الاعلامية عن الارهاب والارهابيين، جعل الله كيدهم فى نحرهم. محاولات القمع الأمنى والبلطجة للمظاهرات والاعتصامات انتهى الا فى مدن محدودة. الضغوط الخارجية والداخلية على الجيش بعدم قمع المظاهرات بالرصاص جعلته فى خانة غير عدوانية ( الطائرات اليوم بتمسى على المتظاهرين بتهانى لرمضان واعلام مصر ورسم للقلوب ) انتهى بلا رجعة سيناريو ومخاوف عودة الاخوان والاسلاميين او الشعب الحر للسجون، الشعب قال كلمته ولن يسكت الا بعودة الحريات للجميع مرة أخرى. التصعيد المدروس والمخاطرة الموزونة اليوم بالاعتصام أمام دار الدفاع ( مكان استراتيجى ) كان لها صدى كبير جداً
يوم 1 رمضان باذن الله سننطلق الى قصر الاتحادية كل نصر مستحيل لتلك الأمة كان فى رمضان، وانا لمعتصمون فى الميادين، نفطر فيها ونتسحر فيها ونصلى فيها، سيكون رمضان تاريخى لأول مرة يحدث لتلك الأمة هناك ضغوط دولية من دول صديقة للثورة المصرية على عواصم العالم باقنعاهم بأنه انقلاب عسكرى لن يتم فلا تخسروا شعب مصر. ( لاحظ أن قطر تم تغيير حاكمها بابنه قبل 30/6 لانجاح الانقلاب وعدم دعم قطر لمصر ).
أبشروا .. ورابطوا ... واحشدوا الشعب فى رمضان كل ليلة
أبشروا .. ورابطوا ... واحشدوا الشعب فى رمضان كل ليلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق