أصدر وزير
التربية والتعليم ، اليوم السبت، قرارا برقم 505
لسنة 2014، بشأن تغيير لجنة قيادات هيئة الأبنية التعليمية، فيما شكّل لجنة
دائمة للوظائف المدنية القيادية بالهيئة العامة للأبنية التعليمية بعضوية
كل من الدكتور محمد يوسف نائب الوزير، والمهندس اللواء محمد فهمي مدير هيئة
الابنية التعليمية، والمستشار أشرف سيد إبراهيم المستشار القانوني للوزير
والدكتور مجدي محمد أمين مدير الأكاديمية المهنية للمعلمين، إضافة لتشكيل
أمانة فنية بعضوية كل من محمد صديق شفيق مدير إدارة بالمكتب الفني للوزير
وأشرف على مهنة زهران، بالهيئة العامة للأبنية التعليمية .
تختص اللجنة بالنظر في اختيار لشغل الوظائف المدنية القيادية بالهيئة العامة للأبنية التعليمية "مدير عام والدرجة العليا "ولها أن تستعين بالأجهزة المختصة لاستكمال ما ترى لزومه من بيانات ومعلومات، ويكون نظام وإجراءات العمل بهذة اللجنة على النحو المبين بقانون الوظائف المدنية والقيادية للأجهزة الإدارية بالدولة والقطاع العام واللائحات التنفيذية وتعديلاته.
تجتمع اللجنة بالهيئة العامة للأبنية التعليمية بناء على دعوة من رئيس اللجنة ولا يكون انعقادها صحيحا إلا بحضور جميع الأعضاء الأصليين أو من ينوب عن كل منهما من الاحتياطين وهما "الدكتور جيهان كمال مدير المركز القومي للبحوث التربويي، والدكتور محمد عمر مدير صندوق دعم وتمويل المشروعات التعليمية، والدكتورة حنان وجيه مساعد وزير التعليم للتطوير والجودة، ويوسف سليمان عبدالله رئيس قطاع الخدمات والأنشطة بالوزارة .
تختص اللجنة بالنظر في اختيار لشغل الوظائف المدنية القيادية بالهيئة العامة للأبنية التعليمية "مدير عام والدرجة العليا "ولها أن تستعين بالأجهزة المختصة لاستكمال ما ترى لزومه من بيانات ومعلومات، ويكون نظام وإجراءات العمل بهذة اللجنة على النحو المبين بقانون الوظائف المدنية والقيادية للأجهزة الإدارية بالدولة والقطاع العام واللائحات التنفيذية وتعديلاته.
تجتمع اللجنة بالهيئة العامة للأبنية التعليمية بناء على دعوة من رئيس اللجنة ولا يكون انعقادها صحيحا إلا بحضور جميع الأعضاء الأصليين أو من ينوب عن كل منهما من الاحتياطين وهما "الدكتور جيهان كمال مدير المركز القومي للبحوث التربويي، والدكتور محمد عمر مدير صندوق دعم وتمويل المشروعات التعليمية، والدكتورة حنان وجيه مساعد وزير التعليم للتطوير والجودة، ويوسف سليمان عبدالله رئيس قطاع الخدمات والأنشطة بالوزارة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق