أكد محمد السروجى المتحدث الرسمى لوزارة التربية والتعليم، أنه اعتبارا من
العام القادم سيتم تغيير كل كتب الصف الثانى الابتدائى، وكتب الصف الأول
الثانوى، فضلاً عن تغيير مناهج اللغة الإنجليزية من الصف الأول الابتدائى
وحتى الصف الثالث الثانوى، كما سيتم تغيير مناهج الفرنساوى والألمانى
والأسبانى كلغة ثانية، فى الثانوية العامة.
وأشار السروجى فى تصريحات صحفية، إلى أنه تم طرح تأليف هذه اللغات فى مسابقة، وفق عدة شروط، بحيث يجب أن يكون المنهج الموضوع وفق وثيقة المعايير والمواصفات التى أعدتها الوزارة، على أن تكون تكلفة التأليف فى السلسلة من الصف الأول الابتدائى حتى الثالث الابتدائى 450 ألف جنيه، ومن الصف الرابع الابتدائى حتى الثالث الثانوى بتكلفة 600 ألف جنيه.
وأوضح السروجى، أن الوزارة أعدت وثيقة للمواصفات والمعايير التى يجب أن تتضمنها المناهج عن إدخال التعديلات عليها، موضحاً أن هذه المعايير شارك فى وضعها فئات مختلفة من الخبراء والتربويين، وعدد من أساتذة كليات التربية.
وأكد السروجى، أن الوزارة لم تدعُ أى حزب سياسى لحضور هذه الجلسات، وذلك للحفاظ على العملية التعليمية والمناهج، بعيداً عن الساحة السياسية، مشدداً على أن الوزارة لن تسمح بتدخل حزب أو جماعة بأى شكل كان لوضع المناهج.
ونفى المتحدث الرسمى لوزارة التربية والتعليم، طباعة أى كتب أو إدخال تغييرات على كتب التربية الوطنية والتاريخ للعام القادم، موضحاً أن المناهج الجديدة وضعت لها وثيقة للمواصفات والمعايير الخاصة بها، لتطرح فى مسابقة عامة، مضيفا، أنه لم يكلف أى مؤلف أو ناشر حتى الآن لوضع المناهج، وذلك لأن المسابقة لا تزال مستمرة.
وعن كتابى التربية الوطنية والتاريخ للصف الأول الثانوى، والذى سيتم تغيير كل المناهج بهما، أكد السروجى، أن الحديث عن أخونة المناهج هو أمر محض توهم من البعض لأغراض سياسية، وأن الوزارة لم تكن يوماً طرفاً فيها ولن تكون، موضحا أن الكتابين سيتناولان الأحداث بعيداً عن الشخصيات، ما لم تذكر هذه الشخصيات فى سياق الأحداث.
وأشار السروجى فى تصريحات صحفية، إلى أنه تم طرح تأليف هذه اللغات فى مسابقة، وفق عدة شروط، بحيث يجب أن يكون المنهج الموضوع وفق وثيقة المعايير والمواصفات التى أعدتها الوزارة، على أن تكون تكلفة التأليف فى السلسلة من الصف الأول الابتدائى حتى الثالث الابتدائى 450 ألف جنيه، ومن الصف الرابع الابتدائى حتى الثالث الثانوى بتكلفة 600 ألف جنيه.
وأوضح السروجى، أن الوزارة أعدت وثيقة للمواصفات والمعايير التى يجب أن تتضمنها المناهج عن إدخال التعديلات عليها، موضحاً أن هذه المعايير شارك فى وضعها فئات مختلفة من الخبراء والتربويين، وعدد من أساتذة كليات التربية.
وأكد السروجى، أن الوزارة لم تدعُ أى حزب سياسى لحضور هذه الجلسات، وذلك للحفاظ على العملية التعليمية والمناهج، بعيداً عن الساحة السياسية، مشدداً على أن الوزارة لن تسمح بتدخل حزب أو جماعة بأى شكل كان لوضع المناهج.
ونفى المتحدث الرسمى لوزارة التربية والتعليم، طباعة أى كتب أو إدخال تغييرات على كتب التربية الوطنية والتاريخ للعام القادم، موضحاً أن المناهج الجديدة وضعت لها وثيقة للمواصفات والمعايير الخاصة بها، لتطرح فى مسابقة عامة، مضيفا، أنه لم يكلف أى مؤلف أو ناشر حتى الآن لوضع المناهج، وذلك لأن المسابقة لا تزال مستمرة.
وعن كتابى التربية الوطنية والتاريخ للصف الأول الثانوى، والذى سيتم تغيير كل المناهج بهما، أكد السروجى، أن الحديث عن أخونة المناهج هو أمر محض توهم من البعض لأغراض سياسية، وأن الوزارة لم تكن يوماً طرفاً فيها ولن تكون، موضحا أن الكتابين سيتناولان الأحداث بعيداً عن الشخصيات، ما لم تذكر هذه الشخصيات فى سياق الأحداث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق